رواية رائعة بقلم الكاتبة ايمان شلبي
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
انا كنت خاېفه احب حد ويختفي من حياتي
طب ودلوقتي
ابتسمت بحب
بقيت واثقه أن سيف عمره ما هيسيبني لانه حبني بجد زي ما بقيت بحبه
ياااااااه ياعبد الصمد
لفيت بخضه وانا بقول پصدمه
ايه ده انت جيت أمتي
غمزلي بفرحه
من وقت ما قولتي لطنط ماما أنا بحب سيف اوي
ماما بحرج
طب استأذن انا بقي عشان رايحه مشوار
قعد جنبي وحط أيده علي كتفي
مالك
هه م مفيش
بصلي برجاء
طب ما تقوليها
ا ايه هي !
انك بتحبيني يعني يوم ما اسمعها تكوني بتقوليها لمامتك
مانا موجود وعندي ودان وبسمع والله
ضحكت علي رد فعله
بحبك
لا لا اعلي
نعم !
قوليها بصوت اعلي
لا لا انا عايز العماره كلها تسمع وخاصه سردين
دارين
توء توء سردييين
هههههههه من وقت ما طلعت عليها الاسم ده والعيله كلها مسكاها تريقه
مش خساره في طيبه قلبها
علي رأيك
المهم
امممم
خرج من جيبه علبه قطيفه طويله لونها احمر وفتحها وهو بيبتسم
ايه رأيك
فتحت بوقي پصدمه
الله انا كان عاجبني السلسله دي من فتره !
عيوني دمعت
شكرا
رد بمشاكسه
بس كده
وربنا يخليك ليا
اممممم بس كده
ضحكت برقه
وبحبك ياسيفو
وانا كمان بحبك ياقلب سيفو
الليل بعد ما كان غربه مليته أمان
والعمر اللي كان صحرا صبح بستان
تمت