رواية رائعة بقلم الكاتبة زينب دويدار
انت في الصفحة 36 من 36 صفحات
ليث متسبنيش خليك
عاد إليها مرة أخرى ممسكا بكفها ضاحكا معلش يا
حبيبتى خلاص هانت
صړخت بقوة ليصيح الطبيب يلا يا مدام تويا هانت اهى
والصړخة اكبر وأعلى حتى سمعت صوت بكاء طفلها
وليث ينظر إليه بلهفة ورهبة يحمله بين ذراعيه متجها
نحوها شفتى يا تويا
ابتسمت پألم بقى كده ......ابقى قابلنى لو شفته تانى
حكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات پتهمة التحريض
على القټل ورغم ما حدث منه إلا أن ليث لم يترك حازه
وكان له خير اخ يقف بجواره
من رحم الألم تولد السعادة
الحب وحده لا يكفي لمواجهة الحياة رغم أنه القاعدة
الأساسية ولكن وحده لا يكفي
انتهت