رواية رائعة بقلم الكاتبة ملك وائل
حضرتك تيجي تستلمها
اسر طيب متعرفيش النتيجه ايه
الممرضه ثواني اشوفها
الممرضه اها يا اسر بيه زين ابنك
اسر اول ما سمع كدا طلع من الاوضه وعينه كانت حمرا مسك المفتاح وكان طالع من الشقه
زين ايه زعلان عشان عرفت ان انا ابنك
ديما سكتت زين عشان هوا ميعرفش اسر لما بيبقي متعصب بيعمل ايه
اسر بصلوا بصه ڠضب
وزين كان بيقاوم ايد ديما وقاله مبخافش اصل امي قالتي متخافش من حد
اسر اتعصب اوي وجاب اخروا من زين
وقرب منوا
زين كمل كنت فاكرك لما تعرف اني ابنك هتحضني وتحسسني اني ابنك بجد
مستغربه ازاي طفل صغير بيقول كل الكلام ده ازاي هو حافظ وعارف يتكلام مع ان هوا شايف اسر قدامه متعصب
اسر مشي من غير ما يرد علي زين اول ما اسر نزل وقفل الباب زين فضل يعيط ديما اول ما شافتوا طلعت تجري عليه وحضنتوا وقالتوا
ديما بس يا حبيبي متعيطش هوا بس مصډوم انو عندوا ولد وكل الفكره جديده عليه هوا شويه هتشوفوا يا زيزو متعيطش بقي
زين فضل يعيط لحد ما نام في حضڼ ديما
ديما مسكتوا ودخالت بيه في الاوضه ونيمتوا وبعد شويه نامت اسر رجع دخل باس راس زين وشافوا وهوا نايم
وطلع بره الاوضه
زين بخبث في سرو طنط ديما كان عندها حق بابا طيب وضحك ونام.
وغطا ديما وباس راسها وجنه كانت بټعيط مسكها خرج بيها بره في البلكونه علشان زين و ديما ميصحوش فضل واقف بيها يفكر وبيبص علي وشها واد ايه هيا جميله وشبه ديما...
جنه نامت اسر دخل نيماها ودخال ينام هوا
تاني يوم كله صحي وكان اسر في الشغل فطروا وقعدوا
عند غاده
غاده اتحكم عليها بشهر
ومحمد شهور......
كان في بوكس كبيييير جدا اول ما زين فتح اسر طلع من ورا الباب بالبوكس
وحضن زين
اسر عامل ايه يا حبيب بابا شوف كدا انا جبتلك ايه
زين فرح جدا وقالوا الحمد الله بس كوووول ده ليا انا
اسر لو عليا اعملك اكتر من كدا من انهارده انتا ابني وم لازوم مني لازم اصلحك الاول وبعد كدا نعمل اللي احنا عوزينوا
زين فرح جدا بكلام اسر وفتح البوكس كان فيه عجله وكوره وشيبسي وشكولاته كتييير
وفضلو مع بعض كان ديما اسر بيفرح زين بكل اللي يقدر عليه.....
وبعد مرور ثلاث اسابيع
الباب خبط
اسر پصدمه وڠضب غ غاده...
غادة جاية لي عشان زين ولا عايزة تخرب ع ديما واسر
يتبع....
السابع__الثامن
غاده بدموع انا عاوزه ابني
اسر بس انا عاوز زين معايا هوا معاكي من 8سنين
زين بدموع ماما
وطلع يجري