رواية رائعة بقلم الكاتبة سمسمة السيد
مراته وانتي طليقته دخلت بينكم عز وخليته يرسم عليكي الدور كويس عشان تنفذي كل حاجه يقولهالك
وافتكرت انك لما ټجرحي قلبه وتطلعي في نظره رخيصه هيرجعلي بس برضو مرجعليش اتجوزني عشان الفيديوهات والحاجات اللي ممكن تفضخك ولحد دلوقتي هي معايا وفي ثانيه واحده الناس كلها تعرف حقيقتك القذره وقرب مني وعمل معايا علاقه ويومها كان فاكرني انتي وكان بينتقم من اللي عملتيه فيه دلعني وعاملك اكنك واحده شاريها بفلوسه زي الخدامين كل ده عشان يكسر غرورك ويكسرك عشان افتكرك خوننيه تاني هههههه قد ايه انت غبي انت لو كنت بتحبها فعلاً كنت وثقت فيها ومش اي حاجه تصدقها عنها علي الاقل كنت اديتها فرصه تتكلم لما عرفت انها عايشه بس ساعدتني كتير ووفرت عليا اكتر لما اتهمتها في شرفها وانه ابن خالد مش ابنك اما ليان بقي كان لازم اخلص منك عشان اعرف اسيطر علي عز سيطره كامله وازود عذاوته مع ليث وينفذ اللي انا عوزاه
صفغها ليث بقوه قائلاً : انتي واحده مريضه انتي احقروازبل واحده ممكن اشوفها في حياتي انتي ط.....
قاطعته لوسيندا قائله وهي ممشكه بهاتفها : تؤ تؤ راجع نفسك ياليث بيه في دقيقه واحده امك والكل والناس كلها تعرف حقيقتها
حياة بسخريه : اي حقيقه يالوسيندا تقصدي الفيديوهات والحاجات اللي عندك
نظرت لوسيندا إليها بعدم فهم فااجرت حياة اتصالاً بمروان وارفت بكلمه واحده فقط : نفذ
حياة باابتسامه منتصره : ها كنتي بتقولي ايه بقي او استني اسمعك اللي كنتي بتقوليه انتي ولوليتا
اخذت حياة تعبث في هاتفها وقامت بتشغيل التسجيل الذي قامت بتسجيله لي لوسيندا وليلي
لوسيندا بصوت ھسټيري : ايوا انت غبي غبي كلكم اغبيه
صوب عز السـ،ـلاچ تجاه لوسيندا وقام بااطلق طلاقتين لتسفط غارقه في ذمائها فاقده الحياه
نظر إلي ليان الواقفه ومعالم الدهشه ظاهره علي ملامح وجهها