رواية رائعة بقلم الكاتبة سمسمة السيد
لوسيندا : ليث حبيبي
ليث : عيون ليث ياروحي
لوسيندا : عايزه اطلب منك طلب صغنن
ليث : اؤمري ياروحي
لوسيندا : عاوزه ابني يبقا ليه نصيب في الشركات والثروه عشان نضمن حقنا بعد عمراً طويل طبعاً
نظرت حور إليه متررقبه جوابه فاابتسم ببرود مردفاً : اعتبري الثروه والشرطات كلهم بتوعك يالوسي وانا عندي كام ابن يعني
ابتسمت كريمه مردده : انهي شركات وثروه ياليث
ليث : شركاتي ياماما كلها هتبقا بااسم لوسيندا
كريمه : ومن امته كانت شركاتك الشركات والثروه كلهم بااسم حور وابنها يعني ملكش حتي 1%منهم
كريمه : لما تتكلم معايا تتكلم بااحترام وتوطي صوتك ودي ثروتي انا وانا حره فيها ومش هخليها تقغ في ايد حزبايه زي دي
لوسيندا پغضب : انتي كدا اتحطيتي كل حدودك ياكريمه والثروه هتبقا من حقي انا وابني وبس مش هتيجي واحده من الشارع حامل من واحد تاني وتديها كل الثروه
حياة : مابلاش انتي يالوسيندا وبطلي بقي توخشي في صورة ابو بنتك
لوسيندا بتوتر : قصدك ايه !؟
حور : قصدها خالد الاسيوطي يالوسيندا كفايه بقا تمثيل لحد هنا
لوسيندا : اسمعني ياليث هو كان غلطه والله انا محبتهوش انا بحبك انت
نظر ليث بااتجاه حور فوجد ابتسامه انتصار علي وجهها فتحدث قائلاً ببرود : ولايهمك ياروحي المهم ابننا دلوقتي
اقتربت حور منه وامسكته من ذراعيه بقوه قائله : انت ايه مش بتحس دي حزبايه بتخذعك انت ايه مش راضي تفهم ليه