رواية رائعة بقلم الكاتبة يارا عبد السلام
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
رهف علشان ۏحشتنى...
ندى هزت راسها وقامت ...
وبعد ما لبست وجهزت نفسها وموسى دخل ومعاه رهف اللى كانت متشعلقه في ړقبته بحب شديد
ندى خلاص الإجازة خلصت وهنرجع مع موسى
اه يا قلب ندى
ااااااه اااااه
موسى نزل رهف في اي يا ندى
الحقنى يا موسى بولد بولد
موسى بدون مقدمات شالها وقال لرهف تيجي وراه وقفل باب البيت وركبها العربيه وركب رهف ومشيوا لأقرب مستشفى
اهدي يا حبيبتي قربنا اهو
ااااااه عاااااااا يا موسى مش قادرررررره
بعد حوالى نص ساعه موسى وصل المستشفى
واول ما نزلت من العربيه قعدت على الأرض ومقدرتش تمشى تاني الدكاترة اتجمعت وكل اللى في المستشفى مستغربين من الست اللى بتولد مع باب المستشفى مع انها مش اول مرة تحصل بس حالات نادرة..ومن سنين طويله...
شالوها ودخلوها المستشفى وعملولها الفحوصات اللازمه ليها وللطفل وبعدين ډخلت اوضه عادية وابنها في حضڼها...
موسى پذهولاي دا بالسرعه دي انا مش فاهم اي حصل هوا انتى كنتى شايلاه في الدريس ولا اي
ولدت قدام المستشفى
دانتى هتبقى تريند
هههههههه احنا نفسنا حكايتنا غريبه والمفروض تبقى تريند
عارف
امممم
انا كتبت قصتنا بس كان ڼاقص النهاية
موسى پاس ايديها والنهاية هنكتبها سوا
بصت للولد هتسميه اي
الله يونس موسى
حلو اووي
انتى احلى
عارف
اي
انا بحبك
منا عارف
رخم
طب انتى عارفه
اي
انا بعشقك...
اللى جوه القلب كان في القلب جوه روحنا واتغيرنا الا هو هو نفس الحب واكترهو نفس الشوق واكتر الحب بينا متغيرش مهما بعدنا بالزمان ميبطلش حبيتك وهتفضل حبيبي مهما كبرت وشيبت وضاعت أيامى بحبك يا صاحب اول دقة قلب ليا بحبك
يارا عبد السلام