رواية رائعة بقلم الكاتبة شروق
مسمع إسمه لف اول مشافها هى نفسها معذبة قلبة رفيف قلبة واخيرا واقفة قدامة
آسر جرى عليها بفرحة انتى رفيف صح ايوا انتى قلبى بقولى كدا
وبدموع وحشتينى وحشتينى يارفيف قلبى مش مصدق
آسر بعد من فوق النقاب ودموعه نازلة انا عارف ان أحمد كان سامحينى مقدرتش احميكى ياعمرىه تاانى
وغمض عيونه اللى كانت بالنسبة ليية قد اى كانت وحشاه
أحمد بغموض ابعد عنها يآسر هى خلاص مبقتش ملكك
رفيف بعدت عن آسر وعيونها دمعت من تحت النقاب وأخدت ابنها وكانت هتمشى بس آسر وبنظرات برجاء دا ابنى صح ابنى
رفيف بعيونها بقت تبص نحية أحمد وترجع تبص لآسر
أحمد رحمها من الحيرة ايوة دا ابنك
آياد عمو سبنى كدا وكان بيزقة وآسر نزلة على الارض وآياد جرى على رفيف
أحمد نزل لمستواه وبحنية تعالى ياحبيبى
آياد جرى علية بابا هو مين عمو دا
آسر وبيبص لرفيف ورفيف مش قادرة تبص فى عيونة
آسر بتوهان وعيونة مليانة رجاء انتى ساكتة ليية هو كان صح ردى يارفيف قلبى هو كان صح
رفيف هزت رأسها بلا واستجمعت قوتها لا يآسر انا اللى روحت معاه بإرادتى
لا وانا الغبى اللى كنت بدور عليكى طول الفترة دى وبلوم نفسى ان مقدرتش احافظ عليكى بس لاااا وبصوت اشبة بالهمس هخليكى تعيشى كل اللى عشتة طول الخمس سنين دى وادفعك تمن حرمانى من ابنى
رفيف زقتة پغضب يعنيييى كنت عااايزنى اعمل اى اشوفك وانت بتتجوز قدام عييينى اشوفك وانت مع واحدة تانى وفى سر....... مكملتش كلامها ولاقت روان جاية وفى إيدها شنط سفر
روان جريت حبيبى وحشتنى وكنت متأكدة إنك هتيجى تستقبلنى وشافت رفيف
روان بدلع
وخبث اوووه رفيف ظهرت تصدقى كنتى وحشانى بس كويس إنك رجعتى علشان نعمل الفرح انا وآسر
اصل انا قولت مش هنعمل الفرح الا لما ترجعى
آسر پغضب روان لمى الدور ويلا قدامى ووطى شال ابنة ومشى
رفيف كانت مستغربة منه وازاى محاولش حتى يمنع آسر
وكمان الشرط مكنش كدا ولاقت أحمد بيبتسم وبيهز براسة ونظرة عيونة كانت بتقولها متفكريش كتير
وصل آسر قدام العمارة اللى ساكن فيها وقف تاكسى لروان وهو شد رفيف اللى ماسكة ابنها فى إيدها وخاېفة من اللى هيحصل وطلع لشقتهم
آياد بص لرفيف ورجع بص لآسر وراحلة
آياد بطفولة انا مبخفش بابا قالى ان مفيش حد يقدر يزعلنى طول ما هو عايش
آسر بحب وهو عنده حق بس اى رأيك تدخل الاوضة دى فيها لاعب وحجات كتير اووى تعالى افرجك عليها
دخل آسر الاوضة كان محضرها لابنة هو مكانش يعرف طفلة ولد ولا بنت بس الاوضة كانت مليانة العاب بنات وأولاد إياد كان فرحان بيهم وقعد يلعب
آسر خرج وقفل الباب
آسر راح لرفيف ها كنا بنقول اى بقا
ياالله شكلها كل يوم بيزيد جمال وحشتة بطريقة مش معقولة
آسر بجمود وبحاول كنتى بتقولى اى واحنا فى المطار
رفيف انا هو يعنى ابعد شوية
رفيف وهى بتاخد نفسها بالعافية وبدموع آسر ابعد ارجوك
آسر مكنش سامع منها وكانه كان فى دنيا تانية
الحلقه 23
رفيف قلبى
تابع
رواية رفيف قلبي الفصل الرابع والعشرين بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
رفيف كانت بتحاول تبعدة مش قادرة ودموعها نزلت
آسر اول محس بدموعها بعد وسند جبينها على جبينها
وبإبتسامه ومشى صوابعة على شفايفها وحشونى اووى
رفيف زقتة پغضب ودموع ابعد عنى بقا انت عورتنى
رفيف بدموع حضنته ليية عملت كدا انا حبيتك اووى ولسة بحبك 5 سنين عدى 5 سنين يآسر كنت بمۏت فى اليوم الف مۏتة وانا بعيدة عندك
آسر بعد عنها بهدوء لية روحتى معاه انتى اللى اخترتى العڈاب من البداية
رفيف بدموع نزلت عيونها فى الارض كنت غبية كنت فاكرة إنك هتوقف الفرح وتيجى تدور عليا و......
رفيف بتذكر انت هتتجوز روان بعد مرجعت هتتجوزها بجد
آسر بغيظ تعرفى إنك غبية انا لو عايز اتجوز روان كنت اتجوزتها من 5 سنين
رفيف طيب لية هى قالتلى كدا
آسر قعد وشدها على رجله وبقا يشم شعرها ويدفن وشة فى ثنايا عنقها
آسر بحب وتهرب من الموضوع انتى وحشتينى اووى بس ادينى سبب يخليكى تعاقبينى طول المدة دى كلها
رفيف بصتله بحزن انا هحكيلك كل حاجه
انا يوم جوازك من روان جالى أحمد وانا وافقت اروح معاه بس واحنا فى الطريق كان بيتكلم بطريقة غريبة جدا انا خۏفت وقولتلة عايزة ارجع بس للاسف كان كان مهوس واخدنى ڠصب عنى وسافرنا المالديف كل يوم كنت بمۏت علشان بس اشوفك لحد مأخيرا وافق إن رجعلك بس الغريب هو شرطة اللى قاله ولما وصلنا معرفش اى اللى حصل
آسر بتركيز لحظة سافرتى ازاى انا دورت