رواية للعشق حكاية بقلم الكاتب مصطفى جابر
بسبب طمعك عاوز ترجع لنور بعد اي م خلاص.
احمد بندم : عندك حق خلاص انتي طالقققق طالقق بالتلاته.
زقها علي الارض وخرج : ارجع ملمحكيش مفهوووم.
مشي وهو علي اخره.
عند يزن و نور.
الدكتوره : لا كل حاجه تمم الرحم موجود وكله بخير.
نور بفرحه : بجد متاكده يا دكتورة.
الدكتوره : ايوا وكمان معندكيش اي مشاكل في الخلفة.
نور فرحت ويزن ابتسم.
عزة : شوفتي بقا انه سلمى كدابة وكانت عاوزة مشاكل و يزن يمسك في اخوه.
نور : الحمدلله يارب .
يزن باس ايديها بحنان : قولت لك احمد ميعملش كدا.
احمد بيدخل : الف سلامه.
يزن بهدؤء : عرفت منين اننا هنا.
احمد بندم واسف : انا اسف علي كل حاجه عملتها انا ندمان وغبي حقكم عليا اسف يا نور.
نور بهدؤء : المسامح كريم.
يزن بحنان : انت ابني ياض.
عزة ابتسمت بفرحه..
احمد : علي فكره انا جاي لي شغل كويس في الامارات وهسافر.
عزة بحزن : وانا.
احمد باس ايديها بحب : هجيلك كل كام شهر مش هسيبكم.
ابتسمت بحنان...
بعد مرور سنتين.
يزن شايل ابنه : نور خدي ابنك بقا.
نور : يووه انا تعبت اديه لمرات اخوك شويه.
منه : هاتوا يا يزن.
اده لها.
احمد جاه : منورين.
يزن : تعالي اقعد جنب مراتك وشيلوا يوسف شويه.
راح عند منه بحب : تعالي حبيب عموو.
خرجت نور من المطبخ و جنبها عزة وقعدوا كلهم..
رواية للعشق حكاية الفصل الخامس والاخير بقلم مصطفي جابر
نور پصدمة : انتي مچنونة صح اكيد انتي بتكدبي
سلمي ببرود : لا يا حلوه انا بقولك الحقيقه جوزك قصدي طليقك شالك الرحم من اول جوزاكم بالاتفاق معا الدكتوره
نور بدموع : لا لا انتي بتكدبي.
سلمى ببرود : بردو مش مصدقه طب روحي اكشفي واتاكدي بنفسك بقي.
نزلت سلمى ونور قعدت علي السلم بدموع وخوف ليطلع كلامها صح وخصوصا انه هي عاملة عملية الزيادة بعد جوزاها من احمد ب اسبوعين.
قامت ودخلت اتصلت علي يزن.
يزن بابتسامة : كنت لسه هتصل.
نور بدموع وصوت مبحوح : ا انت فين.
يزن بخضة من صوتها : في ايه مالك.
نور وقعت من طولها من صډمتها...
يزن بخضة : نور نور
ساب شغله وجري بسرعه.
عند عزة.
سلمى ببرود : اعملك حاجه يا حماتي.
عزة بقرف : اه ودي اهم حاجه لازم تعمليها.
سلمي بعدم فهم : اي هي.
عزة شاورت ليها علي الباب : تطلعي برا بيتي وبرا حياتنا لانك شړ واتزرع بينا .
سلمى پصدمة : نعم انتي بتطرديني يا خالتي.
عزة پغضب : اه بطردك انتي ايهه مش بني ادمة جالك قلب تخوني ثقة اهلك زمان وتخوني ثقة جوزك دلوقتي.
سلمى بتوتر : قصدك ايه.
عزة ببرود : قصدي علي الواد اللي انتي ماشية معاه من ورا جوزك يا زباله انا شوفت كل حاجه علي فونك و بانت وانكشفت انتي مش بنت اختي انتي تربية شوراع سړقتي راجل من مراته واتجوزتيه عرفي بتسمي دماغه ب افكارك وخونتيه ومش مبطلة اذيه في كل اللي حولين منك امك لو عايشة كانت اتبرت منك زي ابوكي و جايز كانت ماټت بحسرتها.
سلمى بدموع : يا خالتي انا.
بيقطعهم دخول يزن اللي دخل جري وطلع علي فوق.
عزة بخضة : هو في ايه.
طلعت بسرعة وراه.