رواية رائعة بقلم الكاتبة ملك وائل
انت في الصفحة 18 من 18 صفحات
يقعد مع غادة..
غادة بحزن. هوا انت ي اسر مبقتش تحبني ونستني ع طول كدا
اسر قرب منها. الحب الاول مش بيتنسي ي غادة غادة بفرح. يعني لسا بتحبني
اسر بصي ي غادة انا بحب ديما
غادة طب وانا مش ام ابنك بردو بعدين انا جبتلك الولد
اسر قام دخل يشوف جنة وزين وسابها..
صح بقولكوا مش غادة اتس جنت
اصل محمد اللي اخد كام سنة لقدام اللي حاول يقتلهم كان ماسكة عليها فيديوهات وصور وهيا بتعمل عمليات معاه..
واحد من الرجالة اللي شغالين مع محمد.
الباشا بيقولك لو مروحتيش اتنازلتي عن المحضر الاخير بتاعك انتي واللي اسمها ديما دي وخلعتوا منها هيس جنك
_. تقدري تطلعية وتتهمي سمير... اللي شغال معانا ان هوا اللي
كان بيحاول يموتكوو مش الباشا وهوا كدا هيخرج بفلوس.
غادة. انا مش هعمل كدا
_خلاص يبقي هتتسجني وتقادي معاه باقي حياتك بقي بالفيديوهات دي...
اما اسر ف ندم اشد الندم انه ساب ديما ورجع لواحدة ملهاش اي لازمة بعد م خلاته يحبها تاني وحبه لديما يقل ويطلقها وانه يخسر حب عمروه بسببها وكدا اسر اتعلم ...
حتة الحجات اللي ديما وغادة كانوا بيعملها ف البيت بقي هوا اللي بيعملها حتة محدش بيخفف عنه....
ديما بحب. زيزو
زين نعم ي ماما
ديما. هيجيلك نونو ي زيزو زين بحب بجد ي ماماا وطلع يجري عليها
وجنة لما شافت زين بيجري جريت عليها وجي علي من وراهم وحضنهم واحلي حاجة انك تلاقي اللي يفهمك ويحبك ويهتم بيك زاي م علي قدر يكسب قلوبهم هما التلاتة كدا...
تمت الحمد لله